وقد جادل البنوك أستراليا في رد مشترك على الأسترالية للمنافسة واللجنة المستهلك (ACCC) أن الحجج أبل ضد التفاوض بشكل جماعي مع البنوك بشأن الحصول على مدفوعات تطبيقات الجوال في أبل الدفع بسبب المخاوف الأمنية "غير مقنعة" و "سطحية".
تم كومنولث بنك اوف استراليا، بنك أستراليا الوطني، البنك ستباك، وبنديجو والبنك أديلايد الحصول على موافقة تنظيمية للتفاوض بشكل جماعي مع شركات المحمول طرف ثالث مثل التفاح على الشروط المتعلقة بالمنافسة ومعايير أفضل الممارسات، والكفاءة.
على وجه التحديد، انهم يريدون الوصول غير حصري على الرسالة القريب من ميدان (NFC) رقاقة والأمن موحد لجميع أنظمة الدفع عبر الهاتف المتحرك، وشفافية الأسعار على تكاليف المعاملات داخل أستراليا - وآخرها هو سياسة البنك الاحتياطي الأسترالي .
وردا المشتركة، طلب للحصول على إذن من التفاوض الجماعي محدودة بالنسبة إلى المحفظة النقالة وأنظمة الدفع بواسطة الهاتف النقال: استجابة لطلبات حزب المهتمة [PDF]، بتاريخ 30 سبتمبر، والتي نشرتها ACCC يوم الاثنين، قالت البنوك التي ينبغي أن يسمح للتفاوض بشكل جماعي مع أبل.
"أبل يفضلون بطبيعة الحال للتعامل مع الشركات المصدرة لبطاقات على أساس فردي باستخدام" أعتبر أو اتركه "النهج الذي يستخدم بنجاح في بلدان أخرى. ومع ذلك، حججه ضد التفاوض الجماعي سطحية وغير مقنعة"، وقالت البنوك في ردهم.
واضاف "انهم تجاهل الفروق الحقيقية بين محافظ متكاملة تقوم NFC المتنقلة والمصرفية عبر الهاتف المحمول أو غيرها من التطبيقات الدفع بواسطة الهاتف النقال والبنية التحتية. انها نداء الى الأمن دون تقديم أي تفسير لكيفية السماح الاختيار والمنافسة في الدفعات فون قد يؤثر ذلك الأمن. وهي الخلط التفاوض الجماعي لمعالجة الاختلالات في القدرة على المساومة مع المنظمة واستخدام المنافسة مفاهيم القانون بشق الأساسية مثل التعامل الحصري، والنظام الوطني للحصول التي ليست لها صلة واضحة لتقييم الفوائد والمضار التي يجري الاضطلاع بها.
"وأخيرا، يؤكدون أن أبل لن نتخلى أبدا - ولكن هذا هو تأكيد لخدمة مصالح ذاتية الذي يلعب يصل الى سمعة أبل، بل هو مناف سلوكها في الممارسة العملية، وACCC يجب أن تعطيه لا أكثر مصداقية من يستحق ذلك."
وأشارت البنوك التي كانت قد تلقت دعما من EFTPOS، ماستركارد، رابطة تجار التجزئة الأسترالية، بنك التراث، وجمعية مقاصة المدفوعات الأسترالية، المستوطنات الاسترالية المحدودة، كولز، Bluechain، Indue، والمدفوعات المبتدئ.
في ما يخص الحجج أبل أن الانفتاح الوصول إلى أبل الأجور من شأنه أن يجعل نظامها المدفوعات المحمول أقل أمنا، وردت البنوك مع حقيقة أن جوجل وسامسونج قد فعلت ذلك من دون قضية.
وجادل البنوك الأربعة أيضا هذا الخيار، والمنافسة، وسوف يتم خنق الابتكار "في وقت حرج" في تطوير سوق الدفع عبر الهاتف المتحرك إذا سمح أبل لرفض المنافسين القدرة على توفير الدفع عبر الهاتف المتحرك متكاملة على اي فون - على الرغم من أبل الاستفادة من البنية التحتية NFC التي تم بناؤها ودفع ثمنها من قبل البنوك والشركات الاسترالية.
"والتفاوض الجماعي ضروري في سياق آخر، حيث أبل لديها القدرة والحافز لقفل المنافسين من التكنولوجيا فون NFC اللازمة لجعل الدفع عبر الهاتف المتحرك المتكاملة"، وقالت البنوك.
لافتا نحو حقيقة أن أبل يحمل ما يقرب من 40 في المئة من سوق الهواتف الذكية في أستراليا، ادعت البنوك أن العملاء سوف تكون أكثر عرضة للتغيير مقدمي خدمات بطاقات الائتمان من الهواتف من أجل استخدام الدفع عبر الهاتف المتحرك - كما يتضح من الزيادة في الائتمان المصرفي إيه إن زد تطبيقات بطاقة منذ أن بدأت تقدم أبل الدفع بعد اتهامها "سحب واحد سريع" بالخروج من تقديم مساهمة البنك إلى ACCC.
وقالت البنوك حقيقة أن العملاء هم أقل عرضة للتبديل من اي فون مما هي عليه للتبديل البنوك ومقدمي يعني "تفاوت كبير في القدرة على المساومة" بين مصدري بطاقات وأبل.
"هذه هي بالضبط الظروف التي اعترفت المفاوضات الجماعية لتعزيز نتائج أكثر عدلا وأكثر كفاءة، وربما تكون هناك حاجة المقاطعة الجماعية لجلب الطرف الأقوى إلى طاولة المفاوضات" وقالت ردا على البنوك.
ووفقا لانس Blockley، المتحدث باسم والبنوك، والحصول على وظيفة NFC أبل الأجور ويمكن أيضا أن تستخدم لدعم وسائل النقل العام، وشركات الطيران، والولاء مخزن وبرامج المكافآت، وبين غيرها من التطبيقات.
"لا يزال طلبنا تركز على تزويد المستهلكين الأسترالي مع خيار حقيقي ونتائج أفضل للالدفع عبر الهاتف المتحرك، محافظ النقالة، ومجموعة من الوظائف الأخرى التي يحتمل أن نفك بالطاقة"، وقال Blockley.
"هذا هو حول مستقبل الدفع عبر الهاتف المتحرك في أستراليا. وسوف يكون" الطريق أبل أو أي وسيلة "أم متكافئة حقيقي لذلك كل ما يمكن للمستهلكين الحصول على أفضل الخدمات الرقمية، بغض النظر عن الجهاز الذي تملك؟"
في أغسطس، أعلنت أبل أن التفاوض بصورة جماعية مع البنوك الاسترالية ان "تقويض توافر والأمن والخصوصية" يتوقع عملائها عند استخدام أجهزة أبل لجعل المدفوعات.
واضاف "اذا منحت، إذن سيضر المستهلكين، يقلل من المنافسة، والحد من الابتكار في القطاع المصرفي، منها نظام المدفوعات هو الجزء الأساسي. كما أنه يشكل سابقة مثيرة للقلق. وتتوقع أبل أن البنوك وطرف ثالث مقدمي المحفظة النقالة ستواصل ابتكار وتطوير حلول جديدة وأفضل "، وكتب أبل في تقديمه.
وكانت البنوك طلبت الإذن المؤقت في غضون 28 يوما من طلبها الأول في 27 يوليو للACCC لتمكينهم من بدء المفاوضات الجماعية بشأن بعض القضايا في حين اعتبر منظم طلب الترخيص النهائي.
ومع ذلك، ثم رفض ACCC لمنح البنوك ترخيص مؤقت للتفاوض بشكل جماعي، قائلا انه يحتاج مزيدا من الوقت للتوصل إلى قرار.
واتهم في تقريرها الأول أبل ضفاف الرغبة في السيطرة على السوق، معتبرا أن التفاوض الجماعي مع البنوك "سيضر المستهلكين، يؤدي إلى منافسة أقل وأقل الابتكار، وخلق سابقة مثيرة للقلق".
وقال البيان "ان الطلب الحالي ما هو إلا أحدث تكتيك المستخدمة من قبل هذه البنوك تتنافس لفظة دخول آبل في السوق الأسترالية".
اتهمت أبل أيضا البنوك وجود "فهم محدود" من أبل الأجر.
"إن المتقدمين تعتمد على الغمز والأخطاء لدعم تطبيقها. معظم هذه الرؤية المباشرة قليلا إلى دفع أبل أو حيث أبل (مثال على ذلك، ورفض البنك مقدم الطلب واحد للدخول حتى في اتفاقية سرية مع أبل لإتاحة الفرصة لإجراء مناقشات أولية حول وقال الشروط التي يمكن بموجبها أنها ستشارك في أبل بمقابل) "أبل في ذلك الوقت.
على وجه التحديد، انهم يريدون الوصول غير حصري على الرسالة القريب من ميدان (NFC) رقاقة والأمن موحد لجميع أنظمة الدفع عبر الهاتف المتحرك، وشفافية الأسعار على تكاليف المعاملات داخل أستراليا - وآخرها هو سياسة البنك الاحتياطي الأسترالي .
وردا المشتركة، طلب للحصول على إذن من التفاوض الجماعي محدودة بالنسبة إلى المحفظة النقالة وأنظمة الدفع بواسطة الهاتف النقال: استجابة لطلبات حزب المهتمة [PDF]، بتاريخ 30 سبتمبر، والتي نشرتها ACCC يوم الاثنين، قالت البنوك التي ينبغي أن يسمح للتفاوض بشكل جماعي مع أبل.
"أبل يفضلون بطبيعة الحال للتعامل مع الشركات المصدرة لبطاقات على أساس فردي باستخدام" أعتبر أو اتركه "النهج الذي يستخدم بنجاح في بلدان أخرى. ومع ذلك، حججه ضد التفاوض الجماعي سطحية وغير مقنعة"، وقالت البنوك في ردهم.
واضاف "انهم تجاهل الفروق الحقيقية بين محافظ متكاملة تقوم NFC المتنقلة والمصرفية عبر الهاتف المحمول أو غيرها من التطبيقات الدفع بواسطة الهاتف النقال والبنية التحتية. انها نداء الى الأمن دون تقديم أي تفسير لكيفية السماح الاختيار والمنافسة في الدفعات فون قد يؤثر ذلك الأمن. وهي الخلط التفاوض الجماعي لمعالجة الاختلالات في القدرة على المساومة مع المنظمة واستخدام المنافسة مفاهيم القانون بشق الأساسية مثل التعامل الحصري، والنظام الوطني للحصول التي ليست لها صلة واضحة لتقييم الفوائد والمضار التي يجري الاضطلاع بها.
"وأخيرا، يؤكدون أن أبل لن نتخلى أبدا - ولكن هذا هو تأكيد لخدمة مصالح ذاتية الذي يلعب يصل الى سمعة أبل، بل هو مناف سلوكها في الممارسة العملية، وACCC يجب أن تعطيه لا أكثر مصداقية من يستحق ذلك."
وأشارت البنوك التي كانت قد تلقت دعما من EFTPOS، ماستركارد، رابطة تجار التجزئة الأسترالية، بنك التراث، وجمعية مقاصة المدفوعات الأسترالية، المستوطنات الاسترالية المحدودة، كولز، Bluechain، Indue، والمدفوعات المبتدئ.
في ما يخص الحجج أبل أن الانفتاح الوصول إلى أبل الأجور من شأنه أن يجعل نظامها المدفوعات المحمول أقل أمنا، وردت البنوك مع حقيقة أن جوجل وسامسونج قد فعلت ذلك من دون قضية.
وجادل البنوك الأربعة أيضا هذا الخيار، والمنافسة، وسوف يتم خنق الابتكار "في وقت حرج" في تطوير سوق الدفع عبر الهاتف المتحرك إذا سمح أبل لرفض المنافسين القدرة على توفير الدفع عبر الهاتف المتحرك متكاملة على اي فون - على الرغم من أبل الاستفادة من البنية التحتية NFC التي تم بناؤها ودفع ثمنها من قبل البنوك والشركات الاسترالية.
"والتفاوض الجماعي ضروري في سياق آخر، حيث أبل لديها القدرة والحافز لقفل المنافسين من التكنولوجيا فون NFC اللازمة لجعل الدفع عبر الهاتف المتحرك المتكاملة"، وقالت البنوك.
لافتا نحو حقيقة أن أبل يحمل ما يقرب من 40 في المئة من سوق الهواتف الذكية في أستراليا، ادعت البنوك أن العملاء سوف تكون أكثر عرضة للتغيير مقدمي خدمات بطاقات الائتمان من الهواتف من أجل استخدام الدفع عبر الهاتف المتحرك - كما يتضح من الزيادة في الائتمان المصرفي إيه إن زد تطبيقات بطاقة منذ أن بدأت تقدم أبل الدفع بعد اتهامها "سحب واحد سريع" بالخروج من تقديم مساهمة البنك إلى ACCC.
وقالت البنوك حقيقة أن العملاء هم أقل عرضة للتبديل من اي فون مما هي عليه للتبديل البنوك ومقدمي يعني "تفاوت كبير في القدرة على المساومة" بين مصدري بطاقات وأبل.
"هذه هي بالضبط الظروف التي اعترفت المفاوضات الجماعية لتعزيز نتائج أكثر عدلا وأكثر كفاءة، وربما تكون هناك حاجة المقاطعة الجماعية لجلب الطرف الأقوى إلى طاولة المفاوضات" وقالت ردا على البنوك.
ووفقا لانس Blockley، المتحدث باسم والبنوك، والحصول على وظيفة NFC أبل الأجور ويمكن أيضا أن تستخدم لدعم وسائل النقل العام، وشركات الطيران، والولاء مخزن وبرامج المكافآت، وبين غيرها من التطبيقات.
"لا يزال طلبنا تركز على تزويد المستهلكين الأسترالي مع خيار حقيقي ونتائج أفضل للالدفع عبر الهاتف المتحرك، محافظ النقالة، ومجموعة من الوظائف الأخرى التي يحتمل أن نفك بالطاقة"، وقال Blockley.
"هذا هو حول مستقبل الدفع عبر الهاتف المتحرك في أستراليا. وسوف يكون" الطريق أبل أو أي وسيلة "أم متكافئة حقيقي لذلك كل ما يمكن للمستهلكين الحصول على أفضل الخدمات الرقمية، بغض النظر عن الجهاز الذي تملك؟"
في أغسطس، أعلنت أبل أن التفاوض بصورة جماعية مع البنوك الاسترالية ان "تقويض توافر والأمن والخصوصية" يتوقع عملائها عند استخدام أجهزة أبل لجعل المدفوعات.
واضاف "اذا منحت، إذن سيضر المستهلكين، يقلل من المنافسة، والحد من الابتكار في القطاع المصرفي، منها نظام المدفوعات هو الجزء الأساسي. كما أنه يشكل سابقة مثيرة للقلق. وتتوقع أبل أن البنوك وطرف ثالث مقدمي المحفظة النقالة ستواصل ابتكار وتطوير حلول جديدة وأفضل "، وكتب أبل في تقديمه.
وكانت البنوك طلبت الإذن المؤقت في غضون 28 يوما من طلبها الأول في 27 يوليو للACCC لتمكينهم من بدء المفاوضات الجماعية بشأن بعض القضايا في حين اعتبر منظم طلب الترخيص النهائي.
ومع ذلك، ثم رفض ACCC لمنح البنوك ترخيص مؤقت للتفاوض بشكل جماعي، قائلا انه يحتاج مزيدا من الوقت للتوصل إلى قرار.
واتهم في تقريرها الأول أبل ضفاف الرغبة في السيطرة على السوق، معتبرا أن التفاوض الجماعي مع البنوك "سيضر المستهلكين، يؤدي إلى منافسة أقل وأقل الابتكار، وخلق سابقة مثيرة للقلق".
وقال البيان "ان الطلب الحالي ما هو إلا أحدث تكتيك المستخدمة من قبل هذه البنوك تتنافس لفظة دخول آبل في السوق الأسترالية".
اتهمت أبل أيضا البنوك وجود "فهم محدود" من أبل الأجر.
"إن المتقدمين تعتمد على الغمز والأخطاء لدعم تطبيقها. معظم هذه الرؤية المباشرة قليلا إلى دفع أبل أو حيث أبل (مثال على ذلك، ورفض البنك مقدم الطلب واحد للدخول حتى في اتفاقية سرية مع أبل لإتاحة الفرصة لإجراء مناقشات أولية حول وقال الشروط التي يمكن بموجبها أنها ستشارك في أبل بمقابل) "أبل في ذلك الوقت.
موضوع حصري من ويب تايم
ابل : مشاكل جديدة مع بنوك استرالية بسبب مدفوعات التطبيقات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
ليست هناك تعليقات: